29‏/04‏/2014

نص المداخلة الصوتية بقناة اللؤلؤه حول إستهداف الإعلاميين في البحرين

أحمد رضي (كاتب صحفي)- نص المداخلة الصوتية بقناة اللؤلؤه حول إستهداف الإعلاميين في البحرين: الثلاثاء 29 أبريل 2014.
 
  • واقع الصحافة والإعلام في البحرين:
واقع الإعلام والصحافة في البحرين ذو شجون.. فالنظام البحريني المدعوم بقوات الاحتلال السعودي أستخدم العنف كوسيلة لإنهاء حركة الاحتجاج الشعبي، وقام بحملة اعتقال وتعذيب لكوادر إعلامية ناشطة، بحيث أصبحت البحرين (مملكة التضليل) كما تصفها التقارير الحقوقية، وأصبحت أيضاً من أقسى البيئات لممارسة العمل الإعلامي في الشرق الأوسط، بالرغم من توقيعها لتعهدات بإحترام حقوق الإنسان وإصدار تقرير بسيوني وتجاهلها لمناشدات المنظمات الحقوقية والإعلامية بإطلاق سراح المعتقلين الإعلاميين وإلغاء القيود على حرية عملهم أو اعتماد قانون صحافة ومطبوعاتجديد ومواكب لأجواء الحريات.

وهناك خطوط حمراء في الصحافة والإعلام البحريني يمنع نشرها أو تداولها، تتعلق بكل ما يمس العائلة الحاكمة ونفوذها وأملاكها، أو ما يتعلق بوجود القاعدة الأمريكية العسكرية في البحرين، أو العلاقة الاستراتيجية مع السعودية وصولاً لموضوع تدخل قوات درع الجزيرة ومدى شرعية التدخل العسكري في البحرين.. وهذه بمثابة ملفات ساخنة يمنع مناقشتها لمعارضتها الإرداة الشعبية المستقلة.

كما توجد أوامر أمنية لرؤساء الصحف المحلية بعدم التطرق للقضايا المتعلقة بانتهاكات حقوق الإنسان أو العلاقات الخليجية المضطربة أو فتح ملفات الفساد الحكومي وغيرها.. هناك واقع يراد اخفاؤه وتجميله بصورة مغايرة للحقيقة وهذا خلاف إرادة الشعب وأصواته الإعلامية المنادية بالحريات والحقوق الأساسية، وبالطبع حين تضيق مساحة الحرية يلجأ النشطاء والإعلاميين لمواقع التواصل الاجتماعي.

  • الانتهاكات بحق الصحفيين:
فئة الصحفيين والمصورين والمدونين والنشطاء الإلكترونيين في البحرين من أكثر الفئات الاجتماعية تضرراً، وتعرض بعضهم للضرب أو الاعتقال أو التعذيب وصولاً القتل المباشر، بسبب مواقفهم المستقلة والمؤيدة للحريات المدنية والمطالب الشعبية. وطبعاً الإعلاميين في البحرين كسروا حاجز الخوف وانفتحوا على مواقع التواصل الاجتماعي وقاموا بنشر كلماتهم وبياناتهم وحتى صور الأحداث السياسية الساخنة التي تنسف روايات النظام وتفند ادعاءاته المتكررة بعدم وجود انتهاكات حقوقية خطيرة برزت بصورة واضحة منذ اندلاع ثورة 14 فبراير واستهدفت القطاع الإعلامي والصحفي أو من يمارس حرية الرأي والتعبير.

ولا زال هناك مئات المعتقلين في السجون بسبب آرائهم ومواقفهم كالرموز السياسية والحقوقية، وتتم محاكمة من يثبت كتابته لتغريدة أو كلمات ضد النظام. وهناك نشطاء مستهدفين اضطروا للخروج من الوطن كيوسف المحافظه وحسين برويز. وأيضاً خلال السنوات الثلاث الأخيرة منذ اندلاع الثورة تعرض أكثر من 30 إعلامي للفصل من أعمالهم، وهناك أكثر 150 إعلامي ومصور ومراسل متضرر من سياسة النظام الأمنية.

وبالطبع لا ننسى شهدائنا كالإعلامي كريم فخراوي والشاب المصور أحمد أسماعيل والمدون زكريا العشيري.. هؤلاء ضحايا النظام تعرضوا للتعذيب والقتل المباشر. وهذا ما يؤكد بأن الصحافة في البحرين تعيش أسوأ أيامها منذ إندلاع الثورة وإلى الآن، فوسائل الإعلام الرسمية لا تزال تمارس خطاب الكراهية والطائفية، مع وجود رقابة مسبقة لكل ما ينشر في وسائل الإعلام. وحتى الآن قانون الصحافة لا يتوافق مع المعايير الدولية ويتم التشهير بالإعلاميين أو اعتقالهم في ظروف سيئة خالية من المحاكمة العادلة.

  • الأحكام الصادرة بحق الإعلاميين:
للآسف المحكمة التي قضت يوم أمس الاثنين (28 أبريل2014) بحق هؤلاء الإعلاميين.. هي محكمة تفتقد لمعايير القضاء العادل وتتجاهل الوضع الصحي الحرج لهؤلاء المتهمين. وأيضاً ثبت حسب شهاداتهم قيام الضابط بإدارة مكافحة الجرائم الإلكترونيّة المدعوّ «فوّاز الصميم» بمشاركته بتعذيب اثنين من هؤلاء الإعلاميين.

فمثلاً المصور حسين حبيل هو كفاءة وطنية حاز على جوائز محلية وعالمية، وللأسف يقوم النظام بسجنه بدل تكريمه لمواهبه الفنية، وأيضا هو في وضع صحي حرج جداً وقام الملازم فواز الصميم بتعذيبه والتحقيق معه. وكذلك الناشط الاعلامي والالكتروني جاسم النعيمي تعرض للتعذيب والتهديد والاهانة وهدد بالاغتصاب. وكذلك الفنان صادق الشعباني.. وهؤلاء الإعلاميين كفاءات وطنية لهم حقوق إنسانية مثل غيرهم، ومكانهم ليس السجون والمعتقلات الرهيبة.

ما أريد أن أؤكد عليه.. البحرين لن تخرج من هذه الدوامة ألا بعد فك هيمنة الجهاز الأمني على وسائل الإعلام وبسط سلطة القانون فوق الجميع وسيادة قيم الحرية والعدالة الاجتماعية. ونحن كنشطاء أو إعلاميين من واجبنا الإنساني دعم الحقوق والحريات الأساسية التي نادت بها الشرائع والقوانين الدولية. ولن نتراجع حتى تتحقق مطالب شعبنا بالحياة العادلة والقانون الذي يشمل الجميع. وندعو أيضاً إلى زيادة التشريعات القانونية الجديدة التي تعبر عن روح الشعب كبديل عن مؤسسات النظام الرسمية وقوانينه القديمة، ولا زلنا نجاهد بالكلمة والصوت لإرساء هذا الواقع الجديد.
 

27‏/04‏/2014

مداخلتي على هامش فعالية حول دور الإعلام في تعزيز وحماية حقوق الإنسان في مملكة البحرين

مداخلة أحمد رضي (كاتب صحفي)
على هامش فعالية حول (دور الإعلام في تعزيز وحماية حقوق الإنسان في مملكة البحرين) ونظمتها المفوضية السامية لحقوق الإنسان بحضور قوى وطنية وحقوقية، بفندق الريجنسي، الأحد 27 أبريل 2014.
 
سوف نشهد بتاريخ 3 مايو مناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، وفي نفس الوقت لا زال هناك عشرات الإعلاميين معتقلين في السجون البحرينية. فخلال السنوات الثلاث الأخيرة منذ بداية ثورة 14 فبراير 2011 وحتى الآن تعرض القطاع الصحفي والإعلامي لإستهداف أمني مباشر، فهناك أكثر من 30 إعلامي مفصول من عمله، وعشرات المعتقلين وأكثر 150 متضرر من الإعلاميين والمدونين والمصورين والمراسلين لوكالات الأنباء، بالإضافة إلى مسئولية النظام في القتل المباشر والتعذيب لإعلاميين كحالات موثقة لدى المنظمات الحقوقية المستقلة.
بإيجاز اسمحوا أن أتكلم عن تجربة شخصية كصحفي أو إعلامي مستقل.. ففي عام 1995 تم اعتقالي آبان الانتفاضة الشعبية، وتعرضت للتعذيب البدني والنفسي على يد الجلاد (عادل فليفل)، وأصبت بأزمة قلبية وضيق تنفس وفقدت السمع بإحدى أذناي، وتم الإفراج عني قبل أن تتطور الأمور بصورة مأساوية.. وكان سبب الاعتقال هو تواصلي مع وسائل الإعلام الخارجية.
وعندما كنت صحفياً متعاوناً مع صحيفة رسمية (الأيام) تم إيقاف تعاوني بسبب مداخلة صوتية بقناة الجزيرة القطرية، وتم استدعاءي لوزارة الإعلام وتهديدي من قبل مدير إدارة الإعلام الخارجي ورفعت دعوة قضائية ضدي لإيقاف نشاطي الإعلامي ورفضت الدعوة حينذاك، ومنذ أكثر من 10 سنوات قدمت طلب اعتمادي كمراسل لقناة إعلامية ولا زال طلبي معلق!!
وفي عام 2012 تم اعتقالي لمدة 4 شهور بسبب تقرير إعلامي صرحت به لإذاعة لندن وقناة اللؤلؤه حول موضوع الاتحاد الخليجي بين البحرين والسعودية، وأتهمت بتهم جنائية للتغطية على نشاطي الإعلامي، كما نشرت إحدى الصحف الرسمية تصريح لمراسل قناة العربية (محمد العرب) بأنه تم اعتقالي أثناء الهجوم على دورية أمنية ومهاجمة رجال الأمن ورمي المولوتوف.. في حين أنه تم اعتقالي من المنزل الساعة 4 فجراً !!
وقد تعرضت لتعذيب قاسي على يد الجلاد (عيسى المجالي)  وخلال 4 شهور بالسجن شهدت فصول معاناة المعتقلين، حيث شهدت بنفسي معاناة أخواني المعتقلين في السجون من صور التعذيب والاغتصاب وسوء المعاملة والرعاية الصحية السيئة، ولدي الاستعداد باللجوء للقضاء العادل لمحاسبة المعذبين في مرحلة العدالة يوما ما، ولن أتردد أبداً بمحاسبة من تسبب بجروح لن أنساها أبداً.
وخلال فترة السجن والتعذيب لم أشهد موقفاً أو تعاطفاً من جمعية الصحفيين البحرينية أو المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، بل شهدت دعماً من منظمات إعلامية وحقوقية مستقلة، وجاء أمر الإفراج عني بعد يومين من مؤتمر جنيف عام 2012.. وحالياً لا زلت أحمل قلمي كسلاح بمواقع التواصل الاجتماعي لكشف انتهاكات حقوق الإنسان والدفاع عن أخواني المعتقلين وسجناء الرأي، ولن أتنازل عن حقي الخاص وحق الشعب بأن يعيش بكرامة وحرية وعدالة وفق حق تقرير المصير.
ختاماً.. ثورة البحرين لم تبدأ منذ 3 سنوات بل جاءت نتاج تضحيات طويلة ومعاناة شعب يعاني منذ زمن.. علينا أن نعترف بشجاعة بجميع القوى الوطنية والمعارضة السياسية.. علينا أن نعترف بالواقع الجديد لشباب البحرين وأحلامهم وطموحهم الذي يتجاوز حدود الزمان والمكان.. شئنا أم أبينا علينا أن نعترف بكل قوى المعارضة السياسية والثورية، وخصوصاً القوى التي قادها شباب البحرين ومن بينها (إئتلاف 14 فبراير).
وشكرا لكم،،،

25‏/04‏/2014

آخر تغريداتي بخصوص المعارضة البحرينية وتجارب الثورات

أحمد رضي_ آخر تغريداتي بخصوص المعارضة البحرينية وتجارب الثورات:
@ahmeddi2012
 
لنتعلم من تجارب الأمم وحركات التحرر الوطني والمقاومة الشعبية كيف انتصرت الشعوب على أنظمة الحكم المستبدة.. الجزائر وتونس ومصر ولبنان والعراق
 
معظم تجارب الثورات ارتبطت الشعوب بقاعدة جماهيرية لامركزية وبعقلية التحرر من قيود وقوانين النظام وآمنت بالسلم وحق الدفاع والمقاومة معا
 
سر نجاح أي ثورة يكمن في أخلاقياتها ووحدة الهدف... والإيمان بسنن التاريخ والإرادة البشرية المؤمنة بالتغيير والتنوع الفكري لكل فئات المجتمع
 
معظم الثورات في العالم راهنت على إرادة شعوبها رغم اختلاف موازين القوة ولم تراهن على رضا الأجنبي، ولم تحتكر الثورة من تيار ديني أو سياسي واحد
 
ظاهرة اقصاء أي تيار اجتماعي والانفراد بالعمل بمنطق الأكثرية وسيادة القرار المركزي أو التعصب للحزب أو القائد ظاهرة سلبية غير سليمة بالثورات
 
في البحرين شهدنا العديد من حركات النضال السياسي والاحتجاج الاجتماعي بمسمى "انتفاضة شعبية" مروراً بإنتفاضة الخمسينات والسبعينات والتسعينات
 
البحرين بلد صغير حليف لأمريكا والسعودية.. ومع ذلك كإرادة شعبية مستقلة ليس مستحيلاً أو صعباً أن نؤمن بالتغيير السياسي وهو قادم لا محالة
 
هناك صفحات مجهولة من تاريخ البحرين السياسي وذاكرة الأجيال تشهد بمشاركته في مقاومة الاستعمار البريطاني والاحتلال الإسرائيلي والثورة الإيرانية
 
وفي التسعينات سقط عشرات الشهداء ومئات الجرحى والمشردين وآلاف المعذبين والمعتقلين وتحققت بعض المطالب بتضحيات الشعب ولكنها فرحة ناقصة لم تكتمل
 
ثورة الغضب الشبابية في البحرين (14فبراير) خرجت من رحم هذه الأمة المستضعفة وكفرت بقوانين النظام ومؤسساته ورموزه، وكان الشباب الثائر وقودها
 
ثورة البحرين تطالب بنظام حاكم منتخب شعبياً ودستور جديد واحترام مطالب الشعب وحقوقه بدون تمييز، وكأي ثورة تحتاج لتصحيح مسارها وتنويع فعالياتها
 
النظام الحاكم في البحرين سقط أخلاقياً وسياسياً، والمعارضة السياسية بحاجة لمراجعة أدائها وسقف مطالبها وتوحيد أهدافها مع قوى المعارضة الثورية
 
للآسف شاركت بعض دول الخليج كالسعودية والامارات بقوات أمنية لسحق ثورة البحرين بكل قسوة ودموية مع دعم أمريكي ومن حق الشعب محاسبة القتلة
 
النظام يقوم بممارسة الكذب والتضليل الإعلامي يومياً، ويستمر بعمليات القتل والاعتقال والتعذيب.. والثورة مستمرة رغم تنوع خطابها واختلاف أحزابها
 
نبارك لكل الشرفاءفي العالم وقفتهم الإنسانية مع مظلوميةالشعب البحريني في سعيه لتحقيق مطالبه العادلةوأدانوا جرائم النظام والجيش السعودي المحتل
 
أكثر من 700 منظمة حقوقية أدانت الجرائم الوحشية التي قام بها الجيش البحريني والسعودي لقمع الثورة كما رصدها المراقبون منذ بداية ثورة ١٤ فبراير

17‏/04‏/2014

لقاء مع صحيفة الصحوة التونسية

أحمد رضي: صحيفة الصحوة التونسية تنشر صفحة كاملة من تجربتي بالسجن ورحلة الصحافة والإعلام، وتسلط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان في البحرين


16‏/04‏/2014

إعلامي بحريني يشيد بقناة "المنار" في تغطية احداث الثورة في بلاده

في حوار مع وكالة أنباء فارس:
إعلامي بحريني يشيد بقناة "المنار" في تغطية احداث الثورة في بلاده

أشاد الناشط والإعلامي البحريني أحمد رضي بالنشاطات التي قامت بها قناة المنار اللبنانية في تغطية احداث الثورة البحرينية، وتعرية النظام الذي قام بانتهاكات فاضحة ضد المتظاهرين والشخصيات السياسية والدينية.
المنامة (فارس)
وفي حديثه لوكالة فارس قدم احمد رضي تعازيه باستشهاد ثلاثة من طاقم قناة المنار على يدي الجماعات التكفيرية في سوريا، مبيناً أن "قناة المنار من القنوات الإعلامية الداعمة للمقاومة الإسلامية ولحقوق الشعوب العربية بالتحرر من الاحتلال وفكر التطرف والإرهاب.
وقال رضي "ان شعب البحرين لن ينسى جميل صنع القناة بتغطيتها المستمرة لأحداث الثورة البحرينية المظلومة ولكل القنوات الإعلامية الحرة"، مضيفاً "تشرفت بالتعاون الإعلامي مع قناة المنار وغيرها في ظل ظروف أمنية صعبة".
وبين رضي أنه تعرض للتحقيق والتعذيب بسجون نظام البحريني بسبب نشاطه الإعلامي المستقل، معتبراً "أن المنار نشأت في ظروف استثنائية حاربها الإعلام العربي والأجنبي بشراسه لأنها تنقل الوقائع باستقلالية ونزاهة مهنية وفقدت إعلاميين شهداء في هذا الطريق".
وأعلنت قناة المنار الاثنين ان مراسلا لها ومصورا وتقنيا استشهدوا الاثنين في مدينة معلولا التي استعادت القوات السورية النظامية السيطرة عليها في شمال دمشق.
واوردت القناة ان "قناة المنار تنعي الشهداء الزملاء المراسل حمزة الحاج حسن والتقني حليم علوه والمصور محمد منتش بعد تعرضهم لنيران المجموعات المسلحة في معلولا".وقبل مقتل طاقم "المنار"، احصت منظمة "مراسلون بلا حدود" مقتل 28 صحافيا بينهم تسعة مراسلين اجانب وأكثر من مئة صحافي سوري منذ اندلاع النزاع في هذا البلد في اذار/مارس 2011.

15‏/04‏/2014

تغريداتي حول شهداء الواجب الإعلامي بقناة المنار اللبنانية رحمهم الله

تغريداتي حول شهداء الواجب الإعلامي بقناة المنار اللبنانية رحمهم الله: 
@Ahmeddi2012
  
  • نعزي الشعب اللبناني الشقيق بإستشهاد الزملاء بقناة المنار المراسل حمزة الحاج حسن والمصور محمد منتش والتقني حليم علوه بعد تعرضهم لإطلاق نار
  • قناة المنار اللبنانية من القنوات الإعلامية الداعمة للمقاومة الإسلامية ولحق الشعوب العربية بالتحرر من الاحتلال وفكر التطرف والإرهاب
  • لن ينسى الشعب البحريني جميل صنع قناة المنار اللبنانية بتغطيتها المستمرة لأحداث الثورة البحرينية المظلومة ولكل القنوات الإعلامية الحرة
  • تشرفت بالتعاون الإعلامي مع قناة المنار وغيرها في ظل ظروف أمنية صعبة وتعرضت للتحقيق والتعذيب بسجون البحرين بسبب نشاطي الإعلامي المستقل
  • قناة المنار نشأت في ظروف استثنائية وحاربها الإعلام العربي والأجنبي بشراسة لأنها تنقل الوقائع بإستقلالية ونزاهة مهنية وفقدت إعلاميين شهداء
  • عزائنا لشهداء الواجب الإعلامي بقناة المنار اللبنانية ونسأله تعالى أن يلهم عوائلهم الصبر والسلوان، وأن تستمر مسيرة المقاومة بسلاح الإعلام

14‏/04‏/2014

تغريداتي حول ذكرى الشهيد الإعلامي الحاج كريم فخراوي رحمه الله

تغريداتي حول ذكرى الشهيد الإعلامي الحاج كريم فخراوي رحمه الله.. من شهداء ثورة البحرين: @Ahmeddi2012


 1- مرت علينا ذكرى الشهيد كريم فخراوي رحمه الله، وتجمعني معه ذكريات طيبة وكنت أعمل بمكتبته لفترة قصيرة بالتسعينات، ورأيت جميل أخلاقه وحسن تعامله

2- الشهيد السعيد الحاج عبد الكريم فخراوي قضى جراء التعذيب في سجون البحرين بتاريخ 12/4/2011م، وهو الرابع الذي يقضي في شهيداً في السجون البحرينية

3- الشهيد الإعلامي الحاج كريم فخراوي من شهداء ثورة البحرين، قتله النظام بعد تعذيبه، وهو صاحب مكتبة فخراوي ومن مؤسسي صحيفة الوسط.. لن ننساه أبدا

4- رافقت الشهيد كريم فخراوي في معارض الكتاب إلى جانب الشيخ عبدالهادي المخوضر فرج الله عنه وكانا صديقين متحابين جمعهم الإيمان وحب خدمة الناس

5- الشهيد الحاج كريم فخراوي أحد ضحايا النظام البحريني القاتل، حضرت جنازته ورأيت بعيني آثار التعذيب على جسده الطاهر وتشرفت بتقبيل جبهته الشريفة

6- الشهيد الحاج كريم فخراوي له مكانة كبيرة في قلوبنا.. وسيخلد اسمه في سجل شهداء الثورة البحرينية المظلومة
https://www.youtube.com/watch?v=hRNoUWrQKnk&list=UU_RFuzO8ZTUPktscOjpeZKg

7- من قام بتعذيب الناشر الشهيد كريم فخراوي لا زال طليقاً ولم يحاكم قاتله، والنظام البحريني بأعلى سلطة يتحمل مسئولية قتله

8- من شهداء ثورة البحرين.. الناشر كريم فخراوي والمصور أحمد إسماعيل والمدون زكريا العشيري، ولا زال الإعلاميين والصحفيين والمصورين مستهدفين

9- أية سلطة دينية أو سياسية تغامر بمد يديها لنظام مارس القتل والتعذيب ستكون ساقطة أخلاقياً واجتماعياً وبمثابة اضفاء صك الشرعية لسلطة غير شرعية

10- من واجبنا المطالبة بحق القصاص للشهداء وعدم نسيان تضحياتهم أو المساومة على دمائهم مع النظام الذي مارس القتل والتعذيب والاغتصاب

11- @MRSfakhrawi صبراً صبراً زوجة الشهيد الحاج كريم فخراوي رحمه الله، لن يضيع حق وراه شعب يعشق الحرية والكرامة والعزة

12- الشهيد كريم فخراوي ناشر إعلامي أثبت بأن العلم سلاح وأن الكتاب خير صديق وكانت له مشاريع اجتماعية خيرية، أحبه الجميع

13- الشهيد الحاج كريم فخراوي رجل وطني إسلامي بإمتياز أشتهر بحبه لعمل الخير وكان دائم المساعدة للفقراء والأيتام والمحتاجين

09‏/04‏/2014

تغريداتي حول ريحانة الموسوي ونفيسة العصفور المعتقلتين ظلما منذ عام في السجون البحرينية

أحمد رضي- تغريداتي حول ريحانة الموسوي ونفيسة العصفور المعتقلتين ظلما منذ عام في السجون البحرينية:
 
المعتقلتين ظلما #ريحانة_الموسوي و #نفيسة_العصفور سيكملان عام كامل منذ اعتقالهن يوم 20 أبريل 2013 أثناء سباق الفورملا
المعتقلتين #ريحانة_الموسوي و #نفيسة_العصفور كشفا سابقا عن تعرضهن لسوء المعاملة والتعذيب أثناء التحقيق وتعريتهن ونزع الاعترافات تحت التعذيب
المعتقلتين #ريحانة_الموسوي و #نفيسة_العصفور هن رمز لمعاناة المرأة البحرينية ونضالها من أجل الحرية والعدالة وواجبنا نصرتهن ودعمهن بكل الطرق
المعتقلتين #ريحانة_الموسوي و #نفيسة_العصفور كنساء تم معاملتهن بصورة وحشية وغيرأخلاقية ومنعوا علاجهن ولا يمكن مساواتهن ببقية المعتقلين الرجال
للآسف ردة الفعل السياسية والاجتماعية لم تكن على مستوى فعل الجريمة، وحري بكل إنسان ذو ضمير ان يستفز من تلك المعاملة لاخواته ويتحرك وفق المتاح
المعتقلتين #ريحانة_الموسوي و #نفيسة_العصفور  وكل النسوة المعتقلات تعسفيا علينا دعم قضيتهن إعلاميا وحقوقيا وكشف مظلوميتهم ونضالهم السلمي
يتحمل الساسة ورجال الدين مسئولية الدفاع عن الأعراض والكرامة..المعتقلتين #ريحانة_الموسوي و #نفيسة_العصفور مثال لإنتهاك حقوق المرأة في البحرين
المعتقلتين #ريحانة_الموسوي و #نفيسة_العصفور  تخيل أنهن أخواتك فكيف تتصرف وهن خلف القضبان وفي أسوأ السجون المعروفة بالتعذيب والقتل والإهانة
اذا لم تكن عمامتك كافية للدفاع عن كرامة النساء وأعراضهن المنتهكة.. فأنت تقول ما لا تفعل وتأمر بما لا يطاع وحفظ الكرامة أولى من حقن الدم
دعوة عامة لجميع قوى المعارضة السياسية والثورية للاستنفار لحالة المرأة في السجون البحرينية والتضامن مع #ريحانة_الموسوي و #نفيسة_العصفور

04‏/04‏/2014

أحمد رضي لـ «منامة بوست»: لن أترك الدفاع عن المظلومين ولو كلّف ذلك حياتي!

أحمد رضي لـ «منامة بوست»: لن أترك الدفاع عن المظلومين ولو كلّف ذلك حياتي!
    Friday, April 4, 2014
 
منامة بوست (خاص): قال الصحفيّ والناشط السياسيّ أحمد رضي أنّه تعرّض للتعذيب على يد أكثر من ضابط تعذيب، وصرّح لقناة اللؤلؤة الفضائية قبل يومين في برنامجها البحرين اليوم، أنّه تعرّض للتعذيب البدنيّ، والنفسيّ بمبنى التحقيقات الجنائية على يد مرتزقة، وبإدارة الضابط عيسى المجالي في مايو / أيار 2012 ، وذكر رضي أنّه تعرّض للتعذيب على يد عادل فليفل بالتسعينيّات.
 
وأضاف: لقد اعتقلت بسبب نشاطي الإعلاميّ كصحفيّ، وبعد مشاركتي بمداخلة مع إذاعة BBC العربيّة وقناة اللؤلؤة في مايو/أيار 2012 ،حول مسألة الاتّحاد بين البحرين والسعوديّة، وحول طريقة الهجوم على المنزل، قال: اقتحم أفراد من الشرطة، ومدنيّون ملثّمون منزلنا فجراً، واقتادوني للتحقيق، وطوال يومين تعرضت للتعذيب والإهانة، والتهديد بالاعتداء الجنسيّ، وقضيت 4 شهور بالسجن، وبيّن الصحفيّ أحمد أنّه ظلّ ليومين مكبّل اليدين ومعصوب العينين، موضحاً: أدّى ذلك لضعف نظري لاحقاً، وبالسجن عاودتني مشاكل القلب وضيق التنفس الناتجة من اعتقالي بالتسعينيّات.
 
وتعرّض رضي للتهديد من الضابط عيسى المجالي حيث قال الأخير: «سوف تموت في السجن»، و«أنت لا تستحق الاهتمام أو العلاج في السجن».. وكان سيئ الخلق، وتعامله مخالف لحقوق الإنسان.
 
وقال أحمد رضي في تصريح خصّ به «منامة بوست» أنّه لن يترك العمل الصحفيّ، والنشاط الإعلاميّ دفاعاً عن المحرومين، وسيشهر قلمه طالما هناك مظلوم في البحرين، وأضاف رضي في تصريحه لصحيفة «منامة بوست» أنّه سيدفع أيّ ثمن يكلّفه في الدفاع عن المظلومين، وهذه رسالة دينيّة وإنسانيّة.
 
يذكر أنّ رضي قد فقد السمع جراء التعذيب، كما فقد وظيفته في صحيفة الأيام أثناء انتفاضة التسعينيّات، وكان مراسلاً لقناة المنار الفضائيّة، ولا زال يشارك في الفعاليّات السياسيّة كصحفيّ مستقل، ويعرض معاناة المعتقلين والمطاردين.
 

03‏/04‏/2014

تغريداتي حول الضابط الأردني عيسى المجالي كمشاركة صوتية بقناة اللؤلؤه

أحمد رضي، تغريداتي حول الضابط الأردني عيسى المجالي كمشاركة صوتية بقناة اللؤلؤه، الخميس 3 أبريل 2014

مداخلتي الصوتية بقناة اللؤلؤه حول الضابط الأردني #عيسى_المجالي وهو أحد الجلادين الذين قاموا بتعذيبي بدنيا ونفسيا بمقر التحقيقات الجنائية

تعرضت للتعذيب البدني والنفسي بمبنى التحقيقات الجنائية على يد مرتزقة وبإدارة الجلاد #عيسى_المجالي بمايو 2012 كما عذبني عادل فليفل بالتسعينات

اعتقلت بسبب نشاطي ال...إعلامي كصحفي وبعد مشاركتي بمداخلة مع إذاعة BBC العربية وقناة اللؤلؤه بمايو 2012 حول مسألة الاتحاد بين البحرين والسعودية

شرطة ومدنيين ملثمين اقتحموا منزلنا فجرا واقتادوني للتحقيق وطوال يومين تعرضت للتعذيب والاهانة والتهديد بالاعتداء الجنسي وقضيت 4 شهور بالسجن

تم إستجوابي من لحظة الاعتقال حتى وصولي إلى التحقيقات الجنائية وعلى مدى يومين تعرضت لإذلال نفسي وتعذيب بدني مع تهديدات بالاعتداء الجنسي

ظللت ليومين مكبل اليدين ومعصوب العينين مما أدى لضعف نظري لاحقا، وبالسجن عاودتني مشاكل القلب وضيق التنفس الناتجة من اعتقالي بالتسعينات

تم إهمال رعايتي صحيا بسجن الحوض الجاف بالرغم من معاناتي من أزمة قلبية وضيق التنفس وفقدان السمع بأحدى أذناي نتيجة اعتقالي وتعذيبي بالتسعينات

الجلاد عيسى المجالي هددني قائلا:"سوف تموت في السجن" و"أنت لا تستحق الاهتمام أو العلاج في السجن".. وكان سيئ الخلق وتعامله مخالف لحقوق الإنسان

شهدت بالتحقيقات تعذيب معتقلين بالغرفة السوداء على يد #عيسى_المجالي ومرتزقته وشهدت وجود أطفال وشيوخ ومرضى بحالة سيئة بسجن الحوض الجاف

الضابط عيسى المجالي (أردني الأصل) يحظى بسمعة سيئة السمعة في التعامل مع المعتقلين السياسيين وهو المسؤول عن جميع الاستجوابات في الغرفة السوداء

أجبرت على توقيع اعترافات بتهم باطلة وهي المشاركة في مسيرات غير قانونية، واشعال الحريق المتعمد، وإستخدام المولوتوف للتغطية على نشاطي الإعلامي

شهدت بالسجن على انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان، وشهدت بوجود أطفال قاصرين يتعرضون للضرب، التعذيب، والإعتداء الجنسي عليهم من قبل قوات الأمن

بسجن الحوض الجاف رأيت معتقلين بين الحياة والموت، بالإضافة الى الذين يعانون من التعذيب ومن الأمراض المزمنة بظروف سيئ ومخالفة لحقوق الإنسان

تم الإفراج عني بعد معاناة 4 شهور ولا زلت أرفع صوتي وقلمي للدفاع عن المعتقلين وكشف انتهاكات حقوق الإنسان وانتظر يوم العدالة للقصاص ممن عذبني