أحمد رضي.. صغيرا.. طفلا.. شابا
لحظة الولادة:الخروج لعالم جديد غير مألوف، يباغتك النور والهواء،
البكاء لغتك والصراخ أسلوبك، صفحة بيضاء ترسم السنين ألوانها، وتستقبل عالمك المجهول.
...
لحظة الطفولة:
عالم يدفعك للحركة والاستكشاف والسؤال، تلجأ للشقاوة كثورة لفهم واقعك المحير، تحاول التأقلم مع بيئتك الاجتماعية، تبحث عن ذاتك الساكنة وسط فوضى العالم.
لحظة الشباب:
عقلك يحلل ويستنتج ويربط الأشياء ويتوصل للنتائج، بدأت تدرك معالم منزلك ومدرستك وقريتك ووطنك، تخطئ وتصيب، تعرف طعم التعب والألم والشقاء، وتدرك فضل والديك ومحبة الأصدقاء، وتحاول فهم غايتك من الوجود وهدفك الأسمى وطريقك للوصول لرضا خالقك وإدراك عالمك بقلبك وروحك كجرم صغير في فضاء الوجود.. ولا زال الطريق سالك للعروج وإكتشاف ذاتك رغم التقصير والأخطاء. الحياة جميلة وتستحق أن نعيشها رغم الألم، ونؤمن بلطف الله وحكمته الخفية وغرائب القدر.
عالم يدفعك للحركة والاستكشاف والسؤال، تلجأ للشقاوة كثورة لفهم واقعك المحير، تحاول التأقلم مع بيئتك الاجتماعية، تبحث عن ذاتك الساكنة وسط فوضى العالم.
لحظة الشباب:
عقلك يحلل ويستنتج ويربط الأشياء ويتوصل للنتائج، بدأت تدرك معالم منزلك ومدرستك وقريتك ووطنك، تخطئ وتصيب، تعرف طعم التعب والألم والشقاء، وتدرك فضل والديك ومحبة الأصدقاء، وتحاول فهم غايتك من الوجود وهدفك الأسمى وطريقك للوصول لرضا خالقك وإدراك عالمك بقلبك وروحك كجرم صغير في فضاء الوجود.. ولا زال الطريق سالك للعروج وإكتشاف ذاتك رغم التقصير والأخطاء. الحياة جميلة وتستحق أن نعيشها رغم الألم، ونؤمن بلطف الله وحكمته الخفية وغرائب القدر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق