آخر تغريداتي حول المعارضة البحرانية
(أحمد رضي)- ahmeddi2012@
1- لو تخلى كل مواطن عن عصبيته وحزبيته وأنانيته لتوحدنا وتغلبنا على عدونا المشترك
2- الخلافات ليس بالضرورة عامل ضعف بل يبصرنا بنقاط القوة ايضا.. والمهم ان لا نحيد عن محاربة العدو حقوقيا وسياسيا وميدانيا بالطرق المشروعة
3- في الحكومات الرشيدة يحق لكل فرد انتقاد رأس الدولة ونظامها وأحزابها وشيوخها وأفرادها ما دام ملتزما بأدب الحوار بدون ...تقديس أو تسخيف للآخرين
4- كيف يتم طرح مشروع سياسي آخر بموازاة مشاريع التسوية والمهادنة مع النظام في حين يتم تغييب رموز المعارضة مع انعدام الأمن وتواصل القمع والتعذيب؟
5- لو قدر الله الأمن والآمان لرموز المعارضة المعتقلين بأن يتواصلوا مع الرأي المحلي والعالمي لتبين لنا مشروعهم السياسي وأصروا بأن المرجعية للشعب
6- قناعتي الشخصية بأن كلا الطرفين السياسي والثوري مكملان لبعض، ولكن الخيار الثوري بقواعده قد يحسم حالة اللاحسم ويصنع مستقبل الوطن بإرادة الشعب
7- لا يمكن الوصول لتسوية سياسية مع النظام اعتمادا على شعبية حزب سياسي بل لا بد من التوافق مع جميع التيارات والأحزاب وحتى قوى الثورة 14 فبراير
8- لتكن احكامنا بعيدة عن العاطفة والأخوة المخلصين بالأحزاب السياسية لا بد ان يتقبلوا النقد برحابة صدر ويعترفوا بوجود أخطاء كأي فصيل سياسي شعبي
9- نحن في معركة وجود وفرقاء العمل السياسي والنضالي مطالبين بتصحيح أخطاءهم وتقبل انتقادات الجمهور واحترام تضحياته وعدم إدانة أفعاله مراضاةللسلطة
10- حزب الله وصل للتوافق مع حركة أمل والمسيحيين وغيرهم بعد معارك سلاح ودم وتوحد ضد عدو واحد.. ونحن كشعب لا نحتاج أن نعيد التجارب بل نتعلم منها
11- حركة المعارضة البحرينية وخصوصا التيار الإسلامي قدم تضحيات كبيرة رغم أخطاءه التاريخية وانشغاله بصراعات حزبية مقيتة ونقص خبرة القيادات الدينية
12- انصافا للتاريخ ومراعاة لتضحيات الشعب البحراني علينا أن نؤمن بإرادة الشعب وأنه لا يمكن مصالحة نظام أرتكب جرائم قتل واعتقال وتعذيب واغتصاب
1- لو تخلى كل مواطن عن عصبيته وحزبيته وأنانيته لتوحدنا وتغلبنا على عدونا المشترك
2- الخلافات ليس بالضرورة عامل ضعف بل يبصرنا بنقاط القوة ايضا.. والمهم ان لا نحيد عن محاربة العدو حقوقيا وسياسيا وميدانيا بالطرق المشروعة
3- في الحكومات الرشيدة يحق لكل فرد انتقاد رأس الدولة ونظامها وأحزابها وشيوخها وأفرادها ما دام ملتزما بأدب الحوار بدون ...تقديس أو تسخيف للآخرين
4- كيف يتم طرح مشروع سياسي آخر بموازاة مشاريع التسوية والمهادنة مع النظام في حين يتم تغييب رموز المعارضة مع انعدام الأمن وتواصل القمع والتعذيب؟
5- لو قدر الله الأمن والآمان لرموز المعارضة المعتقلين بأن يتواصلوا مع الرأي المحلي والعالمي لتبين لنا مشروعهم السياسي وأصروا بأن المرجعية للشعب
6- قناعتي الشخصية بأن كلا الطرفين السياسي والثوري مكملان لبعض، ولكن الخيار الثوري بقواعده قد يحسم حالة اللاحسم ويصنع مستقبل الوطن بإرادة الشعب
7- لا يمكن الوصول لتسوية سياسية مع النظام اعتمادا على شعبية حزب سياسي بل لا بد من التوافق مع جميع التيارات والأحزاب وحتى قوى الثورة 14 فبراير
8- لتكن احكامنا بعيدة عن العاطفة والأخوة المخلصين بالأحزاب السياسية لا بد ان يتقبلوا النقد برحابة صدر ويعترفوا بوجود أخطاء كأي فصيل سياسي شعبي
9- نحن في معركة وجود وفرقاء العمل السياسي والنضالي مطالبين بتصحيح أخطاءهم وتقبل انتقادات الجمهور واحترام تضحياته وعدم إدانة أفعاله مراضاةللسلطة
10- حزب الله وصل للتوافق مع حركة أمل والمسيحيين وغيرهم بعد معارك سلاح ودم وتوحد ضد عدو واحد.. ونحن كشعب لا نحتاج أن نعيد التجارب بل نتعلم منها
11- حركة المعارضة البحرينية وخصوصا التيار الإسلامي قدم تضحيات كبيرة رغم أخطاءه التاريخية وانشغاله بصراعات حزبية مقيتة ونقص خبرة القيادات الدينية
12- انصافا للتاريخ ومراعاة لتضحيات الشعب البحراني علينا أن نؤمن بإرادة الشعب وأنه لا يمكن مصالحة نظام أرتكب جرائم قتل واعتقال وتعذيب واغتصاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق